نظم، عشرات الحقوقيين، مساء أمس الثلاثاء، وقفة تضامنية أمام البرلمان تعبيرا عن تضامنهم مع “معاقة الجديدة” التي تعرضت لاغتصاب نتج عنه حمل.
واعتقلت المصالح المختصة بمصلحة الدرك الملكي، شابا يبلغ من العمر 22 سنة استغل عمته المعاقة جنسيا، ما تسبب لها في حمل نتج عنه وضعها مولود، خلال الأسبوع الماضي.
وكان نشطاء “فيسبوكيون” تداولوا على نطاق واسع صور وقصة الفتاة المعاقة التي تعرضت لاغتصاب متكرر من طرف إبن أخيها الذي كان ينتهز عدم تواجد الأم في البيت، ويتسلل مستغلا وضع الفتاة وإعاقتها لممارسة الجنس معها.