علمت «الأخبار»، من مصادرها، أن حربا ضروسا انطلقت بين الجمعيات ووزارة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة للاستفادة من ميزانية مليار و700 مليون سنتيم، المخصصة لخدمة التكفل بالنساء.
وأضافت المصادر نفسها أن بعض الجمعيات شرعت في الاتصال بمسؤولين بالوزارة، للاستفادة من 85 شراكة ستعقدها وزارة عواطف حيار مع جمعيات المجتمع المدني المهتمة بقضايا النساء في وضعية صعبة، ويسود تخوف من أن تسود الزبونية في عقد الشراكات مع بعض الجمعيات المحسوبة على أحزاب التحالف الحكومي.