علمت «الأخبار» من مصادرها أن عبد اللطيف الميراوي، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، يحظى بدعم خاص من عمر عزيمان، رئيس المجلس الأعلى للتربية والتكوين.
وأضافت المصادر ذاتها أن الرئيس السابق لجامعة القاضي عياض، المنتمي لحزب الأصالة والمعاصرة، يراهن عليه عزيمان لتنزيل الرؤية الاستراتيجية للتربية والتكوين الخاصة بالتعليم العالي التي أعدها المجلس الأعلى، موضحة أن الميراوي يتوفر على فرصة لإنقاذ سمعة الجامعات من الانهيار، بعد عشر سنوات من تدبير وزراء «البيجيدي» لقطاع التعليم العالي.
وأوردت المصادر نفسها أن أول عمل سيقوم به الميراوي، هو إطلاق افتحاص شامل للجامعات والمعاهد العليا.