يمكن لتغيرات العمر والوزن أن تغير شكل الوجه. بحيث تتدلى الخدود، وتتدلى العيون فهناك تقنيات قد تكون فعالة لتظهر المرأة اصغر سنا من ذي قبل.
لأننا لا نتقدم في العمر بنفس الطريقة، فإن الجلد المترهل يكون غير متساو حسب منطقة الوجه. لذلك تستخدم عمليات تجميل مختلفة حسب مناطق الوجه.
وهناك عمليات شد الوجه التي يقوم بها لإخفاء التجاعيد، والتي تستخدم على منطقة العنق المترهلة والتي تظهر على شكل حبال تمتد من الرقبة إلى عظام الترقوة.
كما يتم شد العنق والوجه ويعالج منطقة العنق والوجه اللاحق مثل الخدين، الثنية الأنفية الشفوية، الفك والأجزاء الجانبية من عظام الوجنتين.
وشد منتصف الوجه، يرفع عظام الوجنتين ويعطيهما الحجم. كما أنه مناسب للهالات السوداء المجوفة والجفون السفلية.
أما شد الجبهة يشد الجبهة لتجديد شباب الوجه العلوي. والذي غالبا ما يرتبط بالرفع الصدغي الذي يهدف إلى رفع الجزء الجانبي من الجبهة وذيل الحاجب لتقليل تجاعيد قدم الغراب.
وقد قلت عمليتا شد الوجه منذ ظهور المنافس القوي وهو البوتوكس. ويؤكد الدكتور مايكل أتلا، المتخصص في الجراحة الترميمية والتجميلية في مستشفى جامعة تينون، أن المؤشرات انخفضت قليلا منذ ظهور توكسين البوتولينوم، الأمر الذي يتطلب حقنا متكررة.
اليوم ليس من غير المألوف أن يتم دمج عملية شد الوجه مع إجراءات أخرى مثل رأب الجفن العلوي أو السفلي، وحشو الدهون لتحسين جودة الجلد واستعادة الحجم أو حتى التقشير. أكثر عمليات شد الوجه التي يتم إجراؤها هي شد العنق.
لشد تحت الجلد الذي يشد الجلد ولكن دون التأثير على الهياكل الأساسية.
وشد الوجه المصغر أو شد الوجه بحيث تكون قشور الجلد حول الأذن أقل انتشارا. يتم دمجها أحيانا مع حقن حمض الهيالورونيك أو حمض اللبنيك أو حقن الدهون، والتي تقلل النذبات وتقلل الوذمة والكدمات.