علمت «الأخبار» من مصادرها، أن اختصاصين حكوميين أصبحا يثيرا بعض التنافس وينتظران تعديلا حكوميا للحسم فيهما، موضحة أن إلحاق اختصاص الرياضة بوزارة التعليم لم يسفر عما كان منتظرا منه، خصوصا وأن شكيب بنموسى يولي كل اهتمامه للقيام بالمنظومة التعليمية، بالإضافة إلى أن جزءا من هذا الاختصاص يعود إلى وزارة الشباب التي يشرف عليها مهدي بنسعيد.
وأكدت المصادر نفسها أن الاختصاص الثاني المشترك المتعلق بوظيفة التواصل الحكومي، والذي يشترك فيه وزير الشباب بزميله الناطق الرسمي للحكومة، مصطفى بايتاس، قد خلق نوعا من الضبابية في تحديد من له الوصاية على هذه المهمة الحكومية.