علمت «الأخبار» من مصادرها أن نزار بركة، الأمين العام لحزب الاستقلال، جمد كل المؤسسات التقريرية الحزبية، من مؤتمر ومجلس وطني ولجنة مركزية، إلى ما بعد تعديل حكومي محتمل.
وأضافت المصادر أن بركة لا يريد أن يذهب إلى المؤسسات الحزبية، التي عقد اجتماعاتها قبل تشكيل الحكومة، تجنبا للانتقادات التي تهم اقتراح وزراء حزب الاستقلال في الحكومة الحالية، موضحة أن معظم المؤسسات التقريرية بحزب علال الفاسي لا توافق نزار بركة حول اقتراحه لوزراء خارج الحزب، كما هو شأن وزير الصناعة ووزيرة الأسرة ووزير النقل.