علمت «الأخبار» من مصادرها أن هناك بطءا شديدا في مساطر الشروع في الخطوات الإجرائية لإنجاز أكبر محطة، على المستوى القاري، لتحلية مياه البحر بمدينة الدار البيضاء، موضحة أنه بعد مرور سنتين على أول إجراء لإحداث المحطة ما زالت تراوح مكانها غارقة في إجراءات إدارية رغم ظروف الجفاف.
المصادر نفسها أضافت أن عبد الوافي لفتيت، وزير الداخلية حث والي جهة الدار البيضاء سعيد حميدوش باعتباره السلطة المشرفة على التنسيق بين القطاعات الوزارية بجهته على تسريع إحداث المحطة، مضيفة أن التأخير الحادث قد يتسبب في غضبة ملكية وشيكة