علمت «الأخبار» من مصادرها أن أكبر عائق تواجهه حكومة عزيز أخنوش في تحقيق تعميم التغطية الصحية لـ22 مليون مستفيد، وفق ما حدده الملك محمد السادس هي مقومات القطاع غير المهيكل.
وأضافت أن التقارير التي قدمت للحكومة تتحدث عن 36 في المائة من المشتغلين بالقطاع غير المهيكل دون احتساب القطاع الفلاحي خارج الانخراط في التغطية الصحية عن طريق مؤسسات عملهم، المصادر ذاتها أكدت أن هاته الفئة دخلت للتعميم عن طريق «راميد» مما يفوت على خزينة الدولة مساهمات شهرية تتجاوز الثلث.