يسود غموض شديد حول مصير أموال الفرق بالبرلمان، بعد انتهاء الولاية الماضية.
وأضافت مصادر «الأخبار» أن عددا من النواب تساءلوا عن مساهماتهم التي دفعوها، وأموال الدعم التي حصلت عليها الفرق والتي تجاوزت ملياري سنتيم.
وأوضحت المصادر ذاتها أن بعض الفرق لم تقدم أي تقرير حول أوجه صرفها للمال العام، سيما أن السنتين الأخيرتين عرفتا تراجعا لمصاريف الفرق، مما جعل المئات من الملايين مجهولة المصير.
وأضافت المصادر نفسها أن بعض أعضاء الفريق الاستقلالي طرحوا تساؤلات على رئيسهم نور الدين مضيان، دون أن يتوصلوا بإجابات في الأمر.