علمت «الأخبار» من مصادرها أن الغموض لا زال ينتاب غياب يوسف العمراني، سفير المغرب لدى الاتحاد الأوروبي في قضية إدانة البرلمان الأوربي للمغرب.
وأضافت المصادر أن السفير السابق للمملكة في جنوب إفريقيا، غائب عن المشهد الإعلامي والتواصلي في أكبر أزمة تمر منها علاقة البرلمان الأوربي والمغرب، مرجحة أن يكون تواري العمراني مرده إلى أن مسؤولية الرد في ما تبناه البرلمان الأوربي من قرار تعود لنظيره البرلمان المغربي والسلطة القضائية والمجلس الوطني للصحافة، فيما السلطة التنفيذية يمكن أن ترد على قرارات الاتحاد الأوربي ومفوضيه.