علمت «الأخبار» من مصادرها أن يونس السكوري، وزير الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والشغل والكفاءات، أصبح من بين أكثر الوزراء بعد وزير الخارجية ناصر بوريطة، الذي يحظى بتكليفات دبلوماسية من طرف الملك محمد السادس حيث يقوم بمهام إيصال رسائل ملكية إلى رؤساء الدول الإفريقية.
فبعد تكليفه قبل شهر بلقاء رؤساء الجمهوريات في كل من الكونغو الديمقراطية والكاميرون والغابون وموريتانيا، حصل الوزير السكوري أول أمس على تكليف التوجه إلى دولة ليبيريا حاملا رسالة ملكية للقاء الرئيس جورج ويا، من أجل توثيق العلاقات بين البلدين سيما في المجال الاقتصادي والاستراتيجي.