علمت «الأخبار» من مصادرها أن عبد اللطيف الحموشي، المدير العام للأمن الوطني ومدير مديرية مراقبة التراب الوطني دخل شخصيا على خط جريمة القتل التي عرفتها مدينة الداخلة، موضحة أن الحموشي أمر والي الأمن والمدير المركزي للشرطة القضائية بالمديرية العامة للأمن الوطني ومدير مكتب الإنتربول بالمملكة، محمد دخيسي الذي حل بمدينة الداخلة في إطار مهام محاربة الجريمة، إلى تسريع عمليات البحث والتحري الدقيق للكشف عن الخيوط الكاملة وراء ارتكاب هذه الجريمة التي هزت الرأي العام.
المصادر ذاتها أوردت أن الحموشي يطالب الدخيسي بتقارير مفصلة عن مجريات البحث في هاته الجريمة