علمت “الأخبار” من مصادرها، أن إنجاز المختبر الوطني للطاقة بالدار البيضاء يتم بطريقة بطيئة بعد مرور سنة ونصف السنة على إعطاء انطلاقته في ظل الحكومة السابقة.
وأضافت المصادر ذاتها أن المختبر يعول عليه لتحليل المواد البترولية وقاعات للتخزين ومراقبة جودة المحروقات.
المصادر ذاتها أضافت أن تقريرا سلبيا رفع لوزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي، لتحريك وتيرة التأخير وهو ما جعلها تضع أجندة السنة المقبلة آخر موعد للانتهاء من أشغال المختبر وتجهيزه ليصبح قادرا على لعب دوره في مجال تجويد المحروقات.