علمت «الأخبار» من مصادرها أن مصالح رئاسة الحكومة أوقفت تعويضات نزار خيرون، القيادي بشبيبة العدالة والتنمية، الذي كان مكلفا بتدبير صفحة رئيس الحكومة السابق سعد الدين العثماني، مضيفة أن خيرون لم يترك منصبه بعد مغادرة رئيسه وأمينه العام، بل ظل يتقاضى أجره من رئاسة الحكومة حتى في عهد عزيز أخنوش.
المصادر ذاتها أوضحت أن المصالح المكلفة بالموارد المالية والبشرية اضطرت إلى توقيف تعويضات خيرون بعد مدة من الاستغناء عن أكثر من 30 مستشارا ومكلفا بمهمة كانوا يعملون إلى جانب رئيس الحكومة السابق