علمت «الأخبار» من مصادرها أن عبد اللطيف ميراوي، وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، يواصل خطته للقضاء على تركة سلفه سعيد أمزازي واستبعاد رؤساء الجامعات الذين يقومون بمقاطعة أنشطة الوزير، حيث أنهى مهام الحسن سهبي، رئيس جامعة مولاي إسماعيل بمكناس، مكلفا إياه بتدبير الأمور الجارية للجامعة بالنيابة.
وأضافت المصادر أن الغموض ما زال يسود الاسم الذي سيتولى رئاسة جامعة الحسن الأول بسطات وتأخر تعيين رئيس جامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس بسبب شكايات الطعن التي توصل بها رئيس الحكومة عزيز أخنوش.