شوف تشوف

الرئيسيةتقاريرحوادث

طالبان من نفس الجامعة والشعبة ينتحران في أقل من أسبوع

أقدم طالب جامعي يتابع دراسته بسلك الماستر في جامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس، على وضع حد لحياته، في منزل أسرته بمدينة تاونات.

وعثر على الهالك، الذي كان يتابع دراسته بالسنة الأولى من الماستر في شعبة اللغة الإنجليزية، جثة هامدة بعد شنق نفسه بحبل، في حين تشك عائلته في أن المشاكل المادية التي تحول دون متابعة دراسته العليا، قد تكون سببا في إقدامه على تنفيذ فكرة الانتحار.

وتم نقل جثة الهالك (23 سنة)، إلى مستودع الأموات بمستشفى الغساني بفاس لإخضاعها إلى التشريح الطبي بناء على أمر قضائي.

وجاءت هذه الفاجعة بعد مرور أيام معدودة من انتحار طالب آخر يتابع تعليمه بنفس الجامعة ونفس الشعبة، إذ عثر عليه معلقا في غصن شجرة داخل حقل يوجد على مستوى طريق إيموزار.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى