علق مصطفى بايتاس، الوزير المكلف بالعلاقات مع البرلمان، الناطق الرسمي باسم الحكومة، على الجدل القائم حول “الغازوال” الروسي، بقوله إن “الاستيراد حر، وأسعار الغازوال متقاربة في السوق الدولية منذ بداية السنة الجارية”.
وأضاف بايتاس، خلال الندوة الصحفية التي أعقبت أشغال المجلس الحكومي المنعقد اليوم الخميس، أن ورادات الغازوال الروسي لم تتخطى نسبة 10 في المائة خلال السنة الماضية، مشيرا إلى أن الحكومة سعت إلى استيراد الفحم الحجري من روسيا، وهو ما أدى إلى التحكم أكثر في أسعار الكهرباء.
وأوضح الناطق الرسمي باسم الحكومة أن السوق الدولية للمحروقات تخضع لقانون العرض والطلب، وأن الأسعار لم تشهد تفاوتات كبيرة.