تتواصل تداعيات الانتخابات الجماعية والجهوية للرابع من شتنبر الجاري، حيث دعت اللجنة التنفيذية لحزب الاستقلال إلى “فتح تحقيق عميق للكشف عن جميع المعطيات المرتبطة بهذا الاستحقاق، تحديد المسؤوليات ومن تورط فعليا،في الخروقات السافرة التي سادت في العديد من المدن والقرى”، حسب بلاغ صادر عن اللجنة الاستقلالية.
في ذات السياق عبرت اللجنة “عن اعتزازها بالنتيجة التي حققها حزب الاستقلال والتي بوأته المركز الثاني ب 5106 مقعدا أي بنسبة 16.22 في المائة،بالرغم من الدسائس والمؤامرات التي تعرض لها الحزب،والحرب الضروس التي خاضها ضده الحزب الحاكم وفي مقدمته رئيس الحكومة.