تعرض مجموعة من الفنانين المغاربة إلى الخيانة، ولكل واحد منهم قصته وأسبابه التي جعلته يعلن انفصاله عن شريك حياته.
عدد من النجوم تعرضوا لهذا الموقف المؤلم ورفضوا أن يلتزموا الصمت أمام وقوعهم ضحايا للخيانة، اختلفت القصص والسبب واحد.
الخيانة الزوجية كانت وراء انفصال الفنانة دنيا بطمة، عن زوجها ومدير أعمالها محمد الترك، حيث تابعت هذا الأخير قضائيا، وأعلنت في تصريحاتها أنها لن تستسلم حتى تنال النصر.
الفنانة الشعبية نجاة اعتابو اشتكت قبل سنوات من خيانة طليقها رجل الأعمال السابق، وأكدت أنها لم تعد تتحمل خداع زوجها لها، فكان الانفصال حلها الأخير.
بدورها اشتكت سارة فلورنسيا، زوجة الممثل أنس الباز، من الخيانة الزوجية، حيث صرحت أنها توصلت بعدة رسائل من متابعتها يخبرنها بكون الباز شوهد في الملاهي الليلية برفقة بعض الفتيات.
ورغم أن الجمهور معتاد على قراءة أخبار خيانة المشاهير لزوجاتهم، سواء كانوا مشاهير أم لا، فربما يكون غير معتاد على معرفة أن العكس يحدث أيضا.
وهنا نجد قصة الفنان عبد الحفيظ الدوزي، الذي عاش صدمة كبيرة جراء تعرضه للخيانة من طرف خطيبته، وزواج هذه الأخيرة دون علمه.
بعد سنوات طويلة من الزواج، غالبا ما يكون قرار إنهائه صعبا، لكن الخيانة جعلت الجميع يتخذ قرار الانفصال ويشق مسارا جديدا لحياته الشخصية.
سارة بوحافة