علمت «الأخبار» من مصادرها أن المصالح الدبلوماسية والبروتوكولية للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تجري اتصالات مكثفة بالجهات المعنية بالمغرب، من أجل ضمان زيارة ماكرون خلال الربع الأول من 2023، أي خلال شهر مارس الجاري.
وأضافت المصادر ذاتها أن المغرب ما زال متحفظا تجاه الزيارة، ما لم يقدم الرئيس الفرنسي مواقف تشجع على بناء الثقة من جديد بين الرباط وباريس، مضيفة أن المغرب لا ينظر الى زيارة الرئيس بكونها هدفا في حد ذاتها بل تتويجا لتغيير في المواقف كما حدث مع الحكومة الإسبانية التي يقودها بيدرو سانشيز.