هاجم أحمد الريسوني، الرئيس السابق لحركة التوحيد والإصلاح، الذراع الدعوية لحزب العدالة والتنمية، وعضو مكتبها التنفيذي حاليا، مهرجان «موازين» الذي اختتمت فعاليات دورته الخامسة عشرة قبل أسبوع، حيث وصفه بـ«المهرجان المتفرعن الذي يحظى بالرعاية الملكية».
وتساءل الريسوني، في مقال نشرته مواقع مقربة من حزب العدالة والتنمية، «لو لم يكن هذا المهرجان المتفرعن يحظى برعاية ملكية متميزة، هل كان سيصل إلى حد تسويقه وتصنيفه على أنه «مهرجان ساحر باهر»، أم كان سيبقى مجرد «مهرجان فاتر بائر»؟ وهل كان سيصمد ويستمر كل هذه السنين، لولا تمترسه خلف الرعاية الملكية؟».