علمت «الأخبار»، من مصادرها، أن الديوان الملكي ينتظر التوصل بتقرير مفصل من المجلس الأعلى للتربية والتكوين حول تعليم المرأة، مضيفة أن الحبيب الملكي، رئيس المجلس، أخبر الديوان الملكي بإعداد التقرير الذي سيكون له تأثير على منظومة التربية والتكوين.
المصادر ذاتها أكدت أن المجلس الأعلى للتعليم، فور تنصيبه، شكل لجنة من بين أعضائه لإعداد التقرير، الذي سيرصد مدى استفادة المرأة المغربية من كل الفرص التي يخولها التعليم سيما في العالم القروي، موردة أن اللجنة ستنهي عملها وسترفعه للملك محمد السادس قبل الدخول السياسي والاجتماعي المقبل.